An Unbiased View of السيارات الطائرة
An Unbiased View of السيارات الطائرة
Blog Article
ثلاجات “الحواسيب الكمومية”.. البشر يقتربون من “الصفر المطلق”
لكن ما هي أسباب هذه الزيادة المفاجئة في عدد مطوري مركبات الهبوط والإقلاع العمودي؟
ومع ذلك فقد أشاد البعض، مثل رينيه لاندري؛ باحث أنظمة الطيران في “خدمات الاختبارات التربوية”، بالتحدي باعتباره فرصة لإعادة صياغة صناعة بدأت في الظهور، كما أنه قد حان الوقت لإعادة التفكير كثيرًا في الطيران.
طورتها شركة هولندية، وهي أول سيارة طائرة معتمدة رسميًا للاستخدام على الطرق وفي الجو.
ولن تحتاج الشركات لإقامة مقراتها في مناطق تجارية مركزية، وسيتاح للموظفين مطلق الحرية لاختيار مكان السكن الذي يروق لهم.
مجلة “عالم التكنولوجيا” تهتم بنشر أخبار، ومعلومات، وخدمات تكنولوجية، تناسب القراء من مختلف الأعمار والبلدان.
القائمة، ضمت مجموعة من النماذج التي اثبتت كفاءة بعد خضوعها لاختبارات متعددة، وأصبحت جاهزة للاستخدام في القيام برحلات فعلية، وتشمل ما يلي :
تمر حاليًا بمرحلة اختبار نهائية ومن المقرر أن تبدأ عمليات تسليمها في العام القادم.
ستسهم السيارات الطائرة في تحسين الوصول إلى المناطق النائية أو المعزولة، مما يسهل تقديم الخدمات الطبية الطارئة والنقل السريع للبضائع.
وتمتلك السيارة الطائرة، ليبرتي سبورت القدرة على التحول من سيارة بثلاث عجلات إلى طائرة تعتمد على محاور جيروسكوبية في غضون خمس دقائق فقط، وتتسع لشخصين.
تعتبر السيارة الطائرة قطعة تقنية معقدة للغاية، وخطوط إنتاج السيارات الحالية ليست الإمارات مناسبة للإنتاج الضخم للطائرة خفيفة الوزن التي يمكن السير فيها على الطرق.
وتروج شركة "فولوكوبتر" الألمانية على سبيل المثال لمركبتها "فولوسيتي"، بوصفها أول سيارة أجرة طائرة تعمل بالكهرباء ومرخصة للأغراض التجارية، وستعمل هذه المركبة لاحقا من دون طيار.
ما الذي يميز السيارات الطائرة عن غيرها؟ السيارات الطائرة تتميز بقدرتها الفريدة على القيادة على الطرق والطيران في السماء، هذه المركبات تجمع بين تقنيات السيارات والطائرات مما يتيح لها التنقل الأرضي والجوي بكفاءة، القدرة على التحليق فوق الازدحام والحركة نور الإمارات على الطرق توفر حلاً مبتكرًا ومستدامًا لتحديات النقل الحديثة.
وبمجرد إثبات جدوى الفكرة، وإجراء اختبارات دقيقة وتقليل مخاطر الأمان، سوف يتم تشغيل خدمات النقل الجوي المتقدم وتصبح أشبه بمرافق أخرى كالمكتبات والمدارس والمطارات والطرق، ليس بصفتها تقنية من شأنها إرباك النظم القائمة، ولكن كخدمة ينتفع بها المجتمع بأسره.